وجَميعُ ما في السَّماواتِ والأرْض، وما بَينَهما مِنَ الموجُودات، وما تحتَ الأرْض، مُلكُه، وتحتَ تَصَرُّفِهِ ومَشيئتِهِ وحُكمِه، فهوَ خالِقُها ومالِكُها، يتَصَرَّفُ فيها بالإيجادِ والتَدبيرِ والإعدامِ كما يَشاء، لا يُشارِكُهُ في ذلكَ أحَد.