وارفُقا بهِ عندَما تَدعُوانِه، خاطِباهُ باللُّطفِ واللِّينِ ولا تُعَنِّفاه، ليَكونَ ذلكَ أوقعَ في نَفسِه، وأكثرَ قَبولاً لدَيه، ولعلَّهُ بذلكَ يتأمَّلُ ويَتدَبَّر، أو يَخافُ منَ اللهِ ويَحذَرُ عِقابَه.