قالَ اللهُ لهما: اطْمَئنَّا ولا تَخافا منه، إنَّني معَكما بحِفظي وتأيِيدي، أسمَعُ كلامَكما وكلامَه، وأرَى ما يُرادُ بكُما، والأمرُ بيَدي، فلا تَهتمّا.