قالَ لهما فِرعَونُ مُنكِرًا أنْ يَكونَ هُناكَ رَبٌّ غَيرُه: فمَنْ هوَ رَبُّكما الذي أرسَلَكما إليَّ يا موسَى، فإنِّي لا أعرِفُه؟