قالَ لهُ فِرعَون: فما حالُ القُرونِ السَّابِقَةِ والأُمَمِ الكثيرَةِ الماضِية، وماذا يَكونُ شأنُها وقدْ هلَكَت، ولماذا لم تُحاسَب؟