وإنِّي كَثيرُ الغُفرانِ لذُنوبِ مَنْ رَجَعَ عمَّا كانَ عَليهِ مِنْ شِركٍ ومَعصِيَة، وآمَنَ بما يَجِبُ الإيمانُ به، وصدَّقَتْهُ جَوارِحُهُ بأداءِ الفَرائضِ والأعمالِ المُوافِقَةِ للشَّرع، ولَزِمَ الاستِقامَةَ حتَّى يَموت.