وكذلِكَ نَقُصُّ عَليكَ خبَرَ موسَى أيُّها النبيُّ مِنْ حَوادِثِ الأُمَمِ الماضِيَةِ كما وقعَت، تَذكِرَةً للمُستَبصِرين، وعِظَةً للمُعتَبِرين، وقدْ آتَيناكَ مِنْ عندِنا هذا القُرآنَ العَظيم، مُتَضَمِّنًا تلكَ القَصصَ والحوادِثَ وغَيرَها، لتُبَشِّرَ بها وتُنذِر، وليَتفَكَّرَ فيها النَّاسُ ويَعتَبِروا.