واللهُ سُبحانَهُ مُحيطٌ بعمَلِ هؤلاءِ المَحشورِينَ جَميعًا، ما أسَرُّوا وما أخفَوا، وما عَمِلوا مِنْ حَسَناتٍ وسَيِّئات، على الرَّغمِ مِنْ كثرَتِهمْ وكثرَةِ ما عَمِلوا، وهُمْ غَيرُ مُطَّلِعينَ على عِلمِ اللهِ وغَيبِه.