فلمَّا جاءَ السَّحَرَةُ في الوَقتِ المُحَدَّد، جلَسوا إلى فِرعَونَ يُحَيُّونَه، وقالوا له: هلْ لنا جائزَةٌ عندَكَ إذا غَلَبْنا موسَى في صَنيعِه؟