وإذا قدَّرَ اللهُ أنْ مَرِضتُ، فهوَ الذي يُبرِئُني مِنَ المرَض، لا أحَدَ غَيرُه، وما الأدويَةُ والعِلاجاتُ سِوَى أسبَاب، إنْ شاءَ جعلَ فيها الشِّفاء، وإنْ لم يَشَأ لا يَكونُ شِفاء.