في ذلكَ اليَومِ العَصيب، الذي لا يَنفَعُ المَرءَ فيهِ شَيءٌ مِنْ أموالِ الدُّنيا ولا يَحميهِ مِنَ العَذاب، ولا يَقدِرُ الأبنَاءُ - وهمْ أقرَبُ الناسِ إلى والِدِيهمْ - على أنْ يُفْدُوهُمْ ويُخَلِّصوهُمْ مِنَ العَذاب.