مِنْ دونِ الله، وتَزعُمونَ أنَّهمْ سيَنفَعونَكم، فهلْ يَنصُرونَكمْ بدَفعِ العَذابِ عنكمُ اليَوم، أو يَنتَصِرونَ لأنفُسِهمْ بدَفعِهِ عنهم؟ بلْ أنتُمْ وهمْ حَصَبُ جهَنَّم.