يا قَوم، ما لكم تُضَيِّعونَ جُهودَكمْ وأوقاتَكمْ مِنْ دُونِ فائدَة، فتَبنونَ في مُلتقَى كُلِّ طَريقٍ مَعْلَمًا، أو مُجَسَّمًا بارِزًا لا حاجةَ لكمْ إليه؟!