إذْ قالَ لهمْ أخوهمْ في النَّسَبِ صالِح: ألا تَخافونَ عَذابَ اللهِ ومَقتَه، وأنتُمْ تَعبدونَ غَيرَه، وهوَ خالِقُكمْ والمُنعِمُ عَليكم؟