فاتَّقوا اللهَ وانتَهوا عنْ مُخالَفَةِ أمرِهِ والشِّرْكِ به، وأطيعُوني فيما أُبَلِّغُكمْ مِنْ عندِه، فإنَّكمْ ستُحاسَبونَ على ما تَعمَلون.