إذْ قالَ لهمْ لوطٌ أخُوهمْ في النَّسَب، أو الإنسانيَّة، أو لكَونِهِ واحِدًا منهم، وقدْ ذُكِرَ أنَّهمْ كانوا مِنْ أصهارِه، قالَ لهم: ألا تَخافونَ اللهَ بمُخالَفَتِكمْ أمرَهُ واستِمرارِكمْ في عمَلِ الفَواحشِ والمَعاصي؟