فابتَعِدوا عمَّا نَهاكمُ عَنهُ لئلاّ يُعَذِّبَكم، وأطيعُوني فيما آمرُكمْ بهِ وأنهاكمْ عَنه، فإنَّهُ لصالِحِكم، في حياتِكمْ وبعدَ مماتِكم.