وتَترُكونَ ما خلقَ اللهُ لكمْ منَ الزَّوجاتِ وهُنَّ محَلُّ الاشتِهاء؟ بلْ أنتُمْ قَومٌ شاذُّونَ ظالِمون، مُتجاوِزونَ الحَلالَ إلى الحَرام.