ولو أنزَلنا هذا القُرآنَ المُعجِزَ في لُغَتِهِ ونَظمِهِ على رَجُلٍ مِنَ الأعاجِمِ لا يَعرِفُ التكَلُّمَ بالعَرَبيَّة،