ليَكونَ إهلاكُهمْ تَذكِرَةً وعِبرَةً لغَيرِهم، فلا يَعصُوا مِثلَ عِصيانِهم. وما كانَ ذلكَ ظُلمًا لهم، فقدِ استَحَقُّوا العُقوبَةَ بعدَ تَذكيرِهمْ وإنذارِهمْ وإقامَةِ الحُجَّةِ عَليهم.