طاعة وقول معروف فإذا عزم الأمر فلو صدقوا... - سورة محمد الآية 21

  1. الجزء السادس والعشرون
  2. سورة محمد
  3. الآية: 21

﴿طَاعَةٞ وَقَوۡلٞ مَّعۡرُوفٞۚ فَإِذَا عَزَمَ الۡأَمۡرُ فَلَوۡ صَدَقُواْ اللَّهَ لَكَانَ خَيۡرٗا لَّهُمۡ﴾

[محمد:21]

تفسير الآية

هوَ طاعَةٌ منهمْ يَستَسلِمونَ فيها لأمرِ الله، وقَولٌ مَعروفٌ بالإجابَة، فإذا جَدَّ الأمر، وحضَرَ القِتال، فلو صدَقوا اللهَ في الطَّاعَةِ والحِرصِ على الجِهادِ كالمؤمِنينَ الصَّادِقين، لكانَ خَيرًا لهم.

طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ

طاعة وقول معروف فإذا عزم الأمر فلو صدقوا الله لكان خيرا لهم