ألا يَنظرُ هؤلاءِ الكافِرونَ إلى السَّماءِ فَوقَهمْ ويَتفَكَّرونَ كيفَ أحكَمنا بُنيانَها ورفَعناها بغَيرِ عَمَد، وزيَّناها بالكوَاكبِ والنُّجوم، وليسَ فيها صُدوعٌ وشُقوق، فلا ترَى فيها خَلَلاً ولا عَيبًا؟