مَنْ خافَ اللهَ في سِرِّهِ وأطاعَهُ بالغَيبِ حيثُ لا يَراهُ أحَدٌ إلاّ هو، ولَقيَ اللهَ بقَلبٍ تائبٍ مُقبِلٍ على طاعَتِه.