لهمْ فيها ما يَسألونَ ويَختارونَ مِنْ أصنَافِ الأطعِمَةِ وأنواعِ الأشرِبَة، وعندَنا مَزيدٌ لأهلِ الجنَّة، وهوَ أنْ يَتجَلَّى لهمُ الربُّ عزَّ وجَلَّ، ويَنظُروا إلى وَجهِهِ الكريم، وهوَ أجَلُّ وأفضَلُ ما يُؤتَونَهُ فيها.