وفي ذلكَ عِظَةٌ وتَذكِرَة، لمَنْ كانَ لهُ قَلبٌ يَفقَهُ به، أو أصغَى إلى ما يُتلَى عَليهِ مِنَ القُرآنِ وهوَ لا يَرَى أولَى منه، وهوَ حاضِرُ القَلب، ليسَ بغافِل.