فجعَلَ مُجازاةَ نِعمَتِنا عليهِ أنَّهُ إذا قُرِئتْ عَليهِ آياتُ كتابِنا كذَّبَ بها وقال: هذا ممَّا سطَّرَهُ الأوَّلونَ في الكتُب، فهوَ حِكاياتٌ وخُرافاتٌ تُروَى وليسَ وَحيًا!