قُل: لنْ يَقدِرَ أحَدٌ على إنقَاذي إذا أرادَني اللهُ بسُوءٍ إنْ عصَيتُه، ولنْ أجِدَ مَلجأً ألُوذُ به، ولا نَصيرًا ألتَجئُ إليهِ مِنْ دونِهِ سُبحانَه.