إلاّ مَنِ اختارَهُ ورَضيَ أنْ يُطلِعَهُ على ما يَشاءُ مِنَ الغَيب، مِنْ رَسُولٍ ملَكيٍّ أو بشَريّ، فإنَّهُ يَجعَلُ مِنْ بينِ يدَيهِ ومِنْ خَلفِهِ مَلائكةً يَحفَظونَهُ ويَحرُسُونَهُ مِنْ تعَرُّضِ الشَّياطينِ له.