لأنَّهُ فكَّرَ وتَروَّى ماذا يَقولُ في شَأنِ القُرآن، وقدْ طلبَ المشرِكونَ أنْ يَقولَ فيهِ قَولاً حتَّى يَعلَموا أنَّهُ مُنكِرٌ لهُ وكارِه.