لمَنْ شاءَ منكمْ أيُّها البشَرُ أنْ يَقبلَ الإنذَارَ فيَهتَديَ ويتَقدَّمَ إلى الخَيرِ والطَّاعَة، ولمنْ ردَّ الإنذَارَ فيَتأخَّرَ ويَنغَمِسَ في الشُّرورِ والمعَاصي.