يُطعِمونَهمْ وهمْ يَقولونَ بلسانِ الحَال: إنَّما نُطعِمُكمْ طَلبًا لرِضا اللهِ ورَجاءَ ثَوابِه، لا نُريدُ منكمْ أنْ تُكافِؤونَا به، ولا أنْ تُثنُوا عَلينا جَزاءً عليه.