ثمَّ يُقالُ لهم: إنَّ كُلَّ هذا التَّكريمَ والإحسَانَ، هوَ في مُقابَلةِ أعمالِكمُ الصَّالحة، التي قدَّمتُموها في الدُّنيا، وكانَ عمَلُكمْ بطاعةِ اللهِ مَقبُولاً مَرضيًّا.