وإذا لم يُؤمِنوا بالقُرآنِ العَظيمِ وما فيهِ مِنَ العِبَرِ والعِظات، والوَعدِ والوَعيد، والحُجَجِ القاطِعَة، والأدلَّةِ الواضِحة، فبأيِّ حَديثٍ بعدَهُ يؤمِنونَ وليسَ هُناكَ أعلى وأجَلُّ منه؟!