ذلكَ هوَ اليَومُ الثَّابتُ المُحَقَّق، الكائنُ لا مَحالَة، فمَنْ أرادَ الثَّوابَ مِنْ عندِ اللهِ ذلكَ اليَوم، سَلكَ طَريقًا مُستَقيمًا، ومَرجِعًا طيِّبًا كريمًا إلى الله، بطاعتِهِ وتَقواه.