وإلى السَّماءِ العاليَةِ المُحكمَةِ كيفَ رَفعَها اللهُ بدُونِ عمَد، وهمْ يُشاهِدونَها ليلاً ونَهارًا؟ فمَنِ الذي رفعَها هكذا، ومَنِ الذي بثَّ فيها الكوَاكبَ والنُّجومَ الكثيرَةَ وزيَّنَها للنَّاظِرين، ووضعَ لها نَواميسَ دَقيقَةً ثابتَة...؟