وإلى الأرْضِ كيفَ بُسِطَتْ وسُوِّيَتْ ومُهِّدَت، ليُمكِنَ العَيشُ عَليها والتَّنَقُّلُ فيها، والاستِفادَةُ منها، وفيها مِنَ الحيَوانِ والنَّباتِ والجَمادِ ما فيها، أفلا يَنظُرونَ إليها ويَتدَبَّرونَ ما فيها وهمْ يَسيرونَ عَليها؟