فسنُهيِّىءُ أمرَهُ لِما فيهِ مَشقَّةٌ وحرَجٌ وخِذلان، فيَعثُرُ ويَتخَبَّطُ ويَسلُكُ طَريقَ الشَّقاوَة، وإنْ ظنَّ أنَّهُ يَسيرُ في طَريقٍ صَحيح!