حروفٌ مُقَطَّعَةٌ افتتحَ اللهُ تعالى بها سوراً مِنْ كتابهِ الكريم، لم يَرِدْ في شأنِها حديثٌ صحيح، ولم يتَّفقِ المفسِّرونَ على مَعناها، ولذلكَ لم أُفَسِّرْها في جَميعِ مَواضِعِها، وهيَ ممّا استأثرَ اللهُ بعلمِه.