وإنَكَ مُبعَدٌ مِنْ رَحمَةِ الله، وتَلحَقُكَ لَعنَتُهُ ولَعنَةُ المؤمنينَ إلى يَومِ القِيامَة؛ جَزاءَ عِصيانِك.