قالَ اللهُ تعالَى ما معناه: هذا طَريقُ الحقِّ التي لا مَحيدَ عَنها، فالحقُّ يَرجِعُ إلى اللهِ تعالَى وعَليهِ طَريقُه، ولا يَعْوَجُّ عَليهِ شَيء،