الذينَ جعَلوا القُرآنَ مَتَفرِّقًا مُجَزَّءًا، فآمَنوا ببَعضِه، وكفَروا ببَعضِهِ الآخَر، وكانَ عَليهمْ أنْ يَتقَبَّلوه، لأنَهُ مِثلُ التَّوراةِ والإنجِيلِ منْ عندِ الله.