فاجهَرْ بما أُمِرتَ بهِ منْ إظهارِ هذا الدِّينِ وتَبليغِه، وأَمْضِه، ولا تأبَهْ بما يَقولُ المشرِكون، ولا تُبالِ بمكائدِهم.