فالجَأ إلى اللهِ عندَما يَضيقُ صَدرُكَ بذلك، بتضَرُّعٍ وخُشوع، واحمَدْهُ واثْنِ عَليهِ بما هوَ أهلُه، ونَزِّهْهُ عَمّا يَقولُ فيهِ المشرِكونَ منْ شِركٍ ونَقْصٍ وعَيب.