وهوَ الذي خلقَ الإنسانَ منْ مَنيٍّ ضَعيفٍ مَهِين، فإذا بهِ عندَما يَكبَرُ يُخاصِمُ ربَّهُ بالباطِلِ في وجودِهِ ووحدانيَّتِه، ويُكَذِّبُهُ في وَحيهِ وآياتِه، وقدْ خُلِقَ عَبدًا مَملوكًا لرَبِّه.