فهمْ جامِدَونَ لا حَياةَ فيهمْ ولا رُوح، فلا يَسمَعُونَ ولا يرَون، ولا يَجلُبُونَ خَيرًا ولا يَدفَعُونَ شَرًّا، ولا يَدرونَ متَى تَقومُ السَّاعَة، فكيفَ يُرتجَى نَفعُهم أو ضَرُّهم؟