فادخُلوا جَهنَّمَ، مِن أبوابِها المعدَّةِ لكلِّ صنفٍ مِنكم، بما كسَبتُمْ مِنْ أعمَالٍ سَيِّئة، ماكثِينَ فيها أبدًا، وبئسَ المُستَقَرُّ والمُقامُ لِمَن تَكبَّرَ على اللهِ ولم يُقِرَّ بوَحدَانيَّتِه، الذي ليسَ فيهِ سِوَى العَذابِ والهَوان.