ويَومَ القِيامَةِ نَبعَثُ مِنْ كُلِّ أمَّةٍ نَبيًّا يَشهَدُ بما رَأى مِنها مِنْ إيمانٍ وكُفر، ولا نَسمَحُ يَومَئذٍ للكافِرينَ بالاعتِذار، ولا بطَلَبِ الرِّضا منَ الله، بتَوبَةٍ أو عمَلٍ صالِح، فقدْ فاتَ أوانُه، وحانَ وَقتُ الحِسابِ والجَزاء.