وما منعَ أكثرَ النَّاسِ منَ الإيمانِ بالرَّسُولِ بعدَ أنْ جاءَهمُ الوَحيُ بذلكَ مَقرونًا بالمُعجِزات، إلاّ كونَهمْ مُستَبعِدينَ ومُنكِرينَ أنْ يَكونَ الرسُولُ مِنَ البشَر!