آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين... - سورة الكهف الآية 96

  1. الجزء السادس عشر
  2. سورة الكهف
  3. الآية: 96

﴿ءَاتُونِي زُبَرَ الۡحَدِيدِۖ حَتَّىٰٓ إِذَا سَاوَىٰ بَيۡنَ الصَّدَفَيۡنِ قَالَ انفُخُواْۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَعَلَهُۥ نَارٗا قَالَ ءَاتُونِيٓ أُفۡرِغۡ عَلَيۡهِ قِطۡرٗا﴾

[الكهف:96]

تفسير الآية

أعطوني قِطَعَ الحديدِ الضَّخمَة. فجلَبوها له، وصارَ يَبني بها ما بينَ الجبَلَين. حتَّى إذا سَوَّى بها ما بينَ طَرَفَيه، قالَ للعُمَّال: انفُخوا في النَّارِ بالكِيران. حتَّى إذا صارَ الحديدُ أحمرَ كالنَّار، قالَ لهم: أعطوني النُّحاسَ المُذابَ لأُفرِغَهُ عَليه.

آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا

آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا