الذينَ كانتْ أعيُنُهمْ –وهمْ في الدُّنيا- مُحاطَةً بغِشاوَةٍ غَليظَةٍ تَحجُبُ عنهمْ آياتي وذِكري، فقدْ تعَامَوا عنها، وصَمُّوا آذانَهمْ عنْ سَماعِ الحقّ، لئلاّ يَعقِلوا عنِ اللهِ دِينَه.